العراق فوق خط احمر IraqOverRedLine

Iraq Shiite paramilitary calls for ban on US nationals

مَجْمُوعَة ُ   الْعِرَاقِ   فَوْقَ   خَطّ   أحْمَر زيارة وزير خارجية الكويت إلى إيران هل   يخضع الولي الفقيه لمطاليب بلدان المنطقة ويتخلى عن تدخلاته؟ علي نريماني التقى النائب الأول لرئيس الوزراء و وزيرخارجية الكويت خلال زيارته إلى طهران يوم الأربعاء 25 يناير بحسن روحاني وسلمه رسالة أمير الكويت المكتوبة، كما كان له لقائان مع محمد جواد ظريف وزير خارجية النظام الايراني. وعكست السلطات ووسائل الإعلام الإيرانية هذا الخبر بشكلين متناقضين تماما. حيث وصف روحاني في تصريحاته التي تم بثها من قبل قناة النظام هذه الزيارة بـ«توسيع العلاقات الودية والأخوية مع البلدان الإسلامية أكثر من ذي قبل». كما قدم ظريف شكره على دور أمير الكويت في ”تعزيز حسن الجوار مع بلدان المنطقة“ تلفزيون النظام الإيراني -25/كانون الثاني –يناير). من جهة أخرى أعلنت قناة النظام الإيراني أن الهدف من زيارة مبعوث أمير الكويت لايران،«تدقيق العلاقات مع بلدان مجلس التعاون الخليجي) طبعاً استخدام كلمة ”التدقيق“ تدعو إلى التأمل. ولا تستخدم عادةً في الدبلوماسية الدولية. كما نرى في سائر وسائل الإعلام الحكومية هذه الحالة من التناق

انتخابات الاشتراكيين الفرنسيين – المرحلة الأولى الدكتور عبدالإله الراوي . كما قمنا سابقا بكتابة مقالين عن انتخابات اليمين الفرنسي وقد أوضحنا فيهما عزوف العرب والمسلمون عن المساهمة في الانتخابات مما أدى لسيطرة الصهاينة في فرنسا رغم أن عدد اليهود في فرنسا أقل من نصف مليون شخص وإن عدد المسلمين لا يقل عن عشرة ملايين ( الدكتور عبدالإله الراوي المسلمون والانتخابات الفرنسية . http://iraqrawi.blogspot.fr / 18/11/16 و الدكتور عبدالإله الراوي :الانتخابات الفرنسية المرحلة الثانية بين جوبيه وفيون. شبكة البصرة . 24/11/16 ) لذا سنقوم الآن بعمل بحث بسيط للتعريف بالاشتراكيين المرشحين للمرحلة الأولى مركزين على موقف كل منهم من الكيان الصهيني والقضية الفلسطينية . 1- ارنود مونتبورغ .   ولد يوم 30/10/1962 في محافظة نييفر  ( https ://fr.wikipedia.org/wiki/Arnaud_Montebourg ) - وفق مواقع صهيونية هم أي الصهاينة يعتبرونه ضد الإسرائيليين ومعاد للصهيونية ويقولون بأنه ليس يساريا ولكنه من اليسار المتطرف ( http ://jforum.fr/Quand-Arnaud-Montebourg-s-en-prend-a-Israel-Video.html ) و

تعيين مساعد قوة القدس سفيرا للنظام الإيراني في العراق يأتي بهدف استمرار التدخلات في هذا البلد وتوسيعها عيّن خامنئي عميد الحرس ايرج مسجدي مساعد قوة القدس الإرهابية سفيرا جديدا في العراق لاستمرار التدخلات الإجرامية وتوسيعها في هذا البلد. الحرسي مسجدي لعب دوما طيلة 30 عاما مضى دورا مهما في الأعمال الإرهابية للنظام خارج إيران لاسيما في العراق وسوريا. 1.      الحرسي مسجدي وأثناء الحرب الإيرانية العراقية كان رئيسا لمقر رمضان حيث تحول فيما بعد على شكل قوة القدس. وقال مسجدي في مقابلة مع وكالة أنباء مهر يوم 25 يونيو 2016: تشكل «مقر رمضان أثناء الحرب لتنفيذ أعمال غير منظمة وفدائية وخاصة والقيام بأعمال استخبارية» وتنظيم ودعم المجموعات العراقية و«هذا هو بالضبط ما تنفذه اليوم قوة القدس التابعة للحرس». 2.      بعد تشكيل رسمي لقوة القدس في عام 1990 تولى مسجدي قيادة الفيلق الأول لقوة القدس حيث كان بديلا لمقر رمضان وكانت تتولى مهمة الأعمال الإرهابية في العراق وكانت المجموعات الإرهابية مثل فيلق 9 بدر والمجلس الأعلى تعمل تحت أمره. 3.      بعد احتلال العراق في عام 2003، كان مسجدي أحد القادة الك

كميسيون ‌‌‌‌‌امنيت و ضدتروريسم                                                             Security and Anti-terrorism Committee The appointment of the Qods Force deputy commander as the Ambassador to Iraq is to continue and expand meddling in this country Khamenei, in order to continue and expand its criminal meddling in Iraq, has appointed Revolutionary Guard Brigadier General Iraj Masjedi, deputy commander of the terrorist Qods Force, as the new ambassador to that country. In the past 30 years, Masjedi has always played a key role in terrorist operations of the clerical regime outside Iran, particularly in Iraq and Syria. 1.     Masjedi was Chief of Staff of Ramadan garrison during the Iran-Iraq war, which later became the Qods Force. In an interview with Mehr News Agency on June 25, 2016, Masjedi said: “Ramadan garrison was formed during war for irregular, guerilla, special, intelligence operations” and organizing and supporting Iraqi groups and “this is exactly