المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠٢٢

كتاب استجواب الرئيس صدام حسين / جون نيكسون

 صدر  في أمريكا  كتاب  اسمه *استجواب الرئيس* "صدام حسين" وتأتي أهمية الكتاب من ان مؤلفه هو *جون نيكسون*     كبير محللي وكالة المخابرات الأميركية ( CIA )  والمسؤول عن قراءة  وتحليل ( اخبار و خطب الرئيس صدام حسين) خلال عمله في ( وكالة المخابرات )   يقول المؤلف كنت خلال عملي في وكالة المخابرات الأميركية أعيش مع  صدام حسين واستنشقه ..  يوميا وبعد  سقوط  بغداد تم  ارساله  من  قبل وكالة  المخابرات  إلى  العراق لمتابعة  البحث عن الرئيس وبعد  اعتقال ( اسر )  الرئيس  صدام حسين أسندت  إلى المؤلف  مهمة  استجوابه. ويروي  المؤلف تفاصيل استجوابه للرئيس صدام حسين خلال الأسابيع التي تلت أسره ..     والآن بعد 14  سنة من ذلك الاستجواب ، أصدر الرجل  كتابه المهم جدا : ( استجواب الرئيس ) ، يقول لازيل عن  كاهلي عبء إخفاء الحقيقة ! ويقول  اني قد رسمت صورة للرئيس صدام حسين استنادا إلى تقارير وكالة المخابرات المركزية الأميركية والى *مايكتبه الإعلام الغربي*  وهي صورة : الدكتاتور الجاهل المتعجرف الدموي    يقول عندما ألتقيت  بصدام وجها لوجه وحاورته، اكتشفت اني كنت  أسيراً  لأكبر عملية خداع في التاريخ ال

زيارة السيد رئيسي الزمان والمكان. /محمود بشاري الكعبي

صورة
 زيارة السيد رئيسي الزمان والمكان.  * محمود بشاري الكعبي       وصلني فيديو من مدينة المحمرة  العربية الباسلة،السيد رئيس جمهورية بما تسمى ايران يلتقي بعدد من ابناء المنطقة ويحظى باستقبال هذه المجموعة يظهر شخص جالس على ركبتيه يبجل ويمجد ويؤله السيد ابراهيم رئيسي حتى اوصله الى القدسية وهذا لا يستحقه المخلوق بل للخالق وحده لاشريك له نحن بشر.   المهم كان يتكلم باللغة الفارسية و ليس بلغة الام العربية  وهي لغة الشعب الاحوازي و لغة العروبة والاسلام والسيد يرتدي العمامة السوداء هذا دليل  على انه يرجع لاحفاد الرسول. والرسول عربي يتكلم اللغة العربية وليس غيرها على كل حال لا اعرف هل يجهل اللغة العربية او يخشى من توبيخ السيد الحاكم. المناسبة عيد النوروز السنوي لايران عطلة رسمية لمدة أسبوعين يمارسون كل عاداتهم وتقاليدهم وكل شيء حلال ومسموح به. اما الشعب العربي الاحوازي لا يحق له يمارس عاداته القومية وطقوسه الدينية علما ان بعضها اسلامية مثل (ميلاد الرسول ص والعيدين الأضحى المبارك وعيد الفطر)محرم على الشعب الاحوازي التحدث بلغته وزيه وعاداته وتقاليده الآخرى حتى  منع نصب العزاءللموتى لمراسيم العزاء،بحري

من هو رئيس وزراء العراق القادم

صورة
 *رئيس وزراء العراق  القادم *   جعفر الصدر في لندن تارك السفارة ومقيم في الحسينيات الإيرانية واللبنانية ولا يلتقي بالحسينيات العراقية يكره العراقيين, مساعده علي الموسوي من فيلق القدس الإيراني هو الذي يقوده في لندن وحتى معلمة اللغة الإنكليزية زينب بهروز تركته بعد ثلاث سنوات وتقول هذا مستحيل يتعلم لغة ولايستوعب والدته فاطمه الصدر لا تملك للجنسيه العراقيه جنسيتها ايرانيه   جعفر الصدر  أخ زوجة مقتدى وابن عمه, لبناني الجنسية ضعيف الشخصية, لايمتلك شهادة دراسية, عنده شهادة مزورة من جامعة لبنانية أهلية غير معترف بها (دكان) تبيع الشهادة بألفين دولار, يتحدث الفارسية دائماً, نرجسي, لايستطيع إدارة محطة مجاري الكوفة جعفر الصدر عندما كان مقيم شطراً من حياته في إيران  ‏تم منحه الجنسية الإيرانية, لأن أجداد أجداده إيرانيين وهاجروا الى لبنان وبعدها الى العراق, وكان معمم وبعدها نزع العمامة ورماها بالزبالة وقالوا عنده عقد نفسية وانفصام بالشخصية للعلم زوجة جعفر الصدر من جماعة حسن زميره وحزبالة اللبناني الإrهابي الموالي لإيران  

المنظومة الفاشلة للكهرباء والداعم الوطني المتاح / سحبان فيصل محجوب

صورة
  المنظومة الفاشلة للكهرباء والداعم الوطني المتاح  /        سحبان فيصل محجوب*   لاتتوافر إحصائية دقيقة عن عديد المولدات الكهربائية بأنواعها كافة لدى القطاع الخاص والتي تمد منازل المواطنين والكثير من المرافق الأهلية بمقادير محددة من الطاقة الكهربائية، بلغت إحدى التقديرات العددية لهذه المولدات المتناثرة أربعة ملايين ماكنة بحوزة القطاع العام والخاص بضمنها المولدات المنزلية، والتي غالبا ما يعتمد تشغيلها على نوعين رئيسين من الوقود (الكازاويل أو البنزين) . أسهمت هذه الوحدات التي لا تتجاوز قدراتها الانتاجية للكهرباء ميكاواط واحد للغالبية العظمى منها، إسهاما واضحاً في التخفيف عن معاناة المواطن العراقي تجاه الأزمة المستمرة لتجهيز التيار الكهربائي المستقر مع توالي المحاولات الفاشلة في وضع الخطط والحلول المناسبة لمعالجة هذه المشكلة وتداعياتها، ففرضت وجودها كمنظومة كهربائية موازية أو بديلة للمنظومة الوطنية في أحيان كثيرة حيث لا خيار اخر أمام المواطن الا اللجوء إليها في خضم غياب خدمة تجهيز الكهرباء أو تعثرها، وعلى وجه التحديد، أثناء موسمي الشتاء والصيف حيث تكون الحاجة ضرورية لمواجهة الظروف المناخية