العراق فوق خط احمر IraqOverRedLine

المجرم أبو درع الشهير يصوت و هو يحمل السلاح لابس عباية مرته الجبان متخفي يخاف من الاغتيال ..؟ http://iraqoverredline.weebly.com/blog/4110436

قصة مقالة/مذكرات القائد العسكري العراقي الفريق حازم الايوبي من الفريق الركن حازم الأيوبي السلام عليكم ماهي قصة مقالة مذكرات القائد العسكري العراقي   الفريق حازم الايوبي وقد تتساءلون لماذا الآن؟؟ هنا موجز قصتها.. إنها في صحيفة القدس العربي http://81. 144. 208. 20:9090/pdf/2010/04/04-21/qar. pdf طلبت من السيد عبدالباري عطوان صاحبها ان ينشر مقالا عن البرادعي   اللعين، مقالا وجدته في   شبكتكم الغراء   بقلم السيد بدر   الدين كاشف الغطاء جزاه الله خيرا وكان موضوعيا ودقيقا يكشف جوانب من حقيقة   البرادعي - و سبق ان جمّعت ذاكرتي وكونت عنه معلومات دققتها مع أخوان لي واستفدت   منها في تعليقات لكشفه - وعاتبت عبدالباري عطوان ان اي تعليق من عندي على مقالات   حوله لم تنشر ورجوته ان يكون موضوعيا،  صحيح نحن ضد التوريث ومهما كان نوع الحكم  -- بل أنا شخصيا حتى ضد النغمة المستوردة تداول السلطة-، وقد أشرح أفكاري في وقت   آخر، لكن ليس هذا الوسخ تستاهله مصر الكنانة قولوا لي بربكم عن أي شيء أستحق جائزة نوبل.. ماهي إسهاماته في  " السلم العالمي"!ـ فما كان منه (عبدالبا

ايران والعراق اعداد صقر العراق و سرمد العبيدي يعاني العراق من أزمات واحتراب واقتتال وتدخلات إيرانية في شؤونه الداخلية منذ الغزو الأميركي عام 2003، حيث دخلت العراق بعتادها على ظهر الدبابة الأمريكية لتدمر البلد الذي كان قبل سنوات من أغنى دول الشرق الأوسط . والناظر إلى حال العراق اليوم لا يرى إلا أطلال دولة تنهشها الأطماع والتدخلات الخارجية، قراره مرتهن بالخارج، وشعبه مهجر أو معتقل، كما تشهد الساحة العراقية اقتتال جماعات ومليشيات مسلحة تسعى لبسط نفوذها وسيطرتها لخدمة الأجندة الإيرانية، خاصة بعد انحسار نفوذ داعش . وفي هذا السياق تسلط دراسة للباحث محمد العراقي، بمجلة الدراسات الإيرانية الصادرة عن مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية بعنوان “إيران ومستقبل الميليشيات المسلَّحة في عراق ما بعد داعش” الضوء على حال العراق خلال هذه الفترة بعد تراجع قدارت داعش إلى حد كبير . وأكدت الدراسة أن الساحة العراقية شهدت العديد من الجماعات والميليشيات المسلَّحة بمختلف تلوُّناتها وانتماءاتها، والثابت أن هذه الميليشيات لم تكُن وليدة لحظة عابرة في التاريخ السياسي العراقي، بل لعب عديد م