العراق فوق خط احمر IraqOverRedLine

المحامية شهلاء الالوسي : ساقاضي من ادعى ولو بالمزاح عن توكلي بقضيه مابين  بين الامام علي والحمزه    الأخوة  والاصدقاء المحترمين ...تحية لكم جميعا أني المحامية شهلاء الالوسي بلغني قيام احد الأشخاص المغرضين بكونه أقام دعوى ضد سيدنا الحمزة وسيدنا الامام علي رضي الله عنهما ومن باب المزاح كوّن هكذا تفاهة لايمكن قبولها كدعوى واؤكد لكم بان قيامه بزج اسمي ماهو الا تاكيد لتفاهة وضحالة عقل وفكر من كتبها كوني محامية مقتدرة ومعروف نوعية الدعاوى التي اتوكل بها لذا اقتضى مني تاكيد عدم علاقتي بالموضوع وسالتجيء للطرق القانونية لمحاسبة من قام بكتابة ونشر هكذا منشور وكل من يروجه وأثبت له بان هنالك قانون يحاسب التافه المارق الجاهل والمروج لهكذا أمور https://twitter.com/iraqoverredline/status/1396609333799133184?s=21

هام  وعاجل جدا :- ============= بعد أن بينت توجهات رئيس هيئة التقاعد الوطنية المدعو اياد محمود الجبوري حسب المعلومات الوارده إلينا من مصادرنا داخل الهيئة وإصرار اياد الجبوري على معاداة المتقاعدين والمماطلة في صرف حقوقهم والتنصل عنها، فالان تبدلت أسبقية الطلبات وتكون كمايلي :- ١. المطلب الأول :-  هو إقالة رئيس هيئة التقاعد الوطنية اياد الجبوري لفساده ومصادرة حقوق المتقاعدين وترشيح شخصية وطنية ونزيه تخدم شريحة المتقاعدين بدلا من هذا الحرامي  ٢. المطلب الثاني :- هو أن يكون راتب الحد الأدنى مليون دينار مواكبتا مع ارتفاع الأسعار بسبب خفظ قيمة الدينار العراقي اظافة إلى تعافي سعر برميل النفط وهو في تصاعد والان اصبح 70  دولار بدلا من إرسال المليارات إلى لبنان وغيرها لأن العراقيين أحق بثروات بلدهم ٣. المطلب الثالث :- صرف مبالغ الإجازات المتراكمة ومكافأة نهاية الخدمة ٤. المطلب الرابع :- تطبيق المادتين (13و14) حرفيا ٥. المطلب الخامس : - صرف حقوق المتقاعدين المدنين الذين احيلو قسرا بما فيها مكافأة نهاية الخدمة ٦. المطلب السادس:- تعديل رواتب الأسرى والجرحى والمعوقين وصرف مكافأة نهاية الخدمة والإجاز

بلا تعليق  ... السيد قاضي محكمة تحقيق العزيزية المحترم  المشتكي : هاتف حميد عبد اللطيف العتبي/ يعمل كاسب يسكن العزيزية المشكو منهم : الحمزة ابن عبد المطلب الهاشمي القرشي  / يسكن المدينة المنورة قرب جبل احد. و علي ابن ابي طالب  / يسكن النجف الاشرف قرب بحر ني جف                           وعبيدة ابن الحارث ابن عبد المطلب /يسكن المدينة المنورة جهة الشكوى / بتاريخ 17/ رمضان/ 2 هجرية قاموا المشكو منهم كل من الحمزة ابن عبد المطلب وعلي ابن ابي اطالب وعبيدة ابن الحارث وهم ابناء عمومة بقتل جدي عتبة ابن ربيعه وعمي شيبة ابن ربيعة وابن عمي الوليد ابن عتبة  وتحديدا في منطقة بدر التي تقع 155 كم المدينة المنورة و406 عن مكة المكرمة بدون اي مبرر سوى انهم يدافعون عن قافلتهم التجارية الواردة من الشام حيث قامو المشكو منهم لنصب كمين لهم مع سبق الاصرار والترصد  وقتلهم  علما المشكو منهم كانو يحملون اسلحة محرمه دوليا  حيث سيف المتهم علي ابن ابي طالب من نوع شاختين كما قامو بالطعن بشرف وسمعة عمتي هند ابنت عتبه وقذفها بانها من ذوي الرايات الحمر وهذا مالاترتضية القيم النبيلة  علما اني مستعد تزويد محكمتكم بكل الوثا

رسالة الشيخ عبد الحكيم السعدي الى خالد مشعل .. اخي ابا الوليد - حفظه الله- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ١- انت تعلم كم انا احبك شخصياً واحترمك لما اجده فيك من الصدق والاخلاق الراقية وحبك للمخلصين من الامة يتوج ذلك كله جهادك وحسن قيادتك. ٢- وبحكم ما بيننا من صلة وبحكم الواجب الشرعي اود ان اكرر لك ماقلناه في اكثر من موضع وزمن وهو: ٣- تبريرك هذا ليس  مؤصلاً فقهاً  وانت فقيه ايضاً وذلك لانك تعلم ان( درء المفاسد مقدم على جلب المصالح) فاذا كان تلقي المساعدة من ايران مصلحة فانه يترتب عليه من المفاسد ما لا يحصى . فهي بهذه المساعدة تكسب ثقة  البسطاء من العالم الاسلامي وبالتالي فانها تنفذ الى ماتريد من نشر. الفكر والدين الصفوي ويكون موضع قبول من الفقراء والبسطاء وهذا ما حصل فعلاً  وهل هناك مفسدة اعظم من نشر الدين الذي يسب به عرض النبي صلى الله عليه وسلم ويلعن فيه الخلفاء ويكفر فيه الصحابة ويحرف فيه القران ويؤله فيه  اهل البيت و من ينوب عنهم ( الولي الفقيه) ونحن بقبول هذه المساعدة المعلنة التي تتبجح بها ايران ويتبج بها بعض القادة من الفصائل حتى اصبحت على لسان كل الدنيا.  نكون قد ساهمنا بهذا ا

تاريخ المقبور ابو مهدي المهندس / ابن البصرة للعلم وللتاريخ والامانه لكل من يجهل تاريخ المقبور جمال جعفر محمدعلي ابراهيمي وليس ال ابراهيم والملقب بابومهدي المهندس وبصفتي عراقي عروبي قلبا وقالبا وبصري عريق لااوساوم على تاريخي احدا ان هذا الصبي سليل عائلة فارسية الاصل لامجال للشك في فارسيتها مثله مثل عائلة يزدي وزاهدي وكحل واستربادي ممن سكنوا البصره واختلطوا باهلها وتصاهروا مع عوائلها العريقه مثل زواج احدابناءعائلة الملاك باحدى بنات عائلة يزدي والحق يقال وللذمه ان عائلة يزدي من خيرة العوائل الفارسيه التي اقامت بالبصره وكانوا من العوائل الثريه التي لايشوب تاريخهاشائبه ويبدو ان معظمهم عاد الى ايران بعد انقلاب تموز المشئوم الذي جر على العراق المصائب والنكبات فقدكانت هذه العائله تتحلى بالاخلاق الفاضله نساء ورجالا وعلى رأسهم الاب وابنه الاكبر احمد والابن الاصغر نوري الذي كان زميلنا منذالطفوله وكان دمث الاخلاق حسن السيره..وكذلك عائلة زاهدي اما عائلة ابراهيمي فهي من العوائل الفارسيه المغموره وهم لم يندمجوا بالمجتمع البصري بل كانوا حذرين في تعاملهم وكنا نلاحظ احاديثهم فيما بينهم وكلها بالفارسيه و

ا ن تأتي متأخرا ًخير من أن لا تأتي أبداً سحبان فيصل محجوب مع استمرار تفاقم أزمة تجهيز الطاقة الكهربائية في العراق التي حار المواطن في تفسير عدم قدرة الأجهزة الحكومية على معالجتها وفشل الحلول الكثيرة والمعلنة بالرغم من التخصيصات المليارية التي انفقت عليها طوال السنوات التي تلت سنة الاحتلال ٢٠٠٣.. فهل هناك - يا ترى - ما يشير إلى نجاح تفكيك هذه الأزمة وطي صفحة معاناتها وإنهاء رحلة استنزاف الموارد المالية الكبيرة المسخرة لتأمين طاقة كهربائية مستقرة تلبي متطلبات الحياة الأساسية (بالحد الادنى) للمجتمع؟ الدلائل، إلى الآن، وعلى وفق التدابير المعلنة تؤشر إخفاقاً واضحاً في وضع ما هو حاسم لإيقاف مسارات التدهور التي أصابت جوانب عمل المنظومة الوطنية للكهرباء كلها، بدءا ًمن عدم توفر كامل كميات الوقود اللازمة لتشغيل مكائن توليد الكهرباء التي لازالت تعتمد على الغاز المستورد من إيران إلى عدم إنجاز معالجة حالات الاختناق التي تعاني منها شبكات النقل والتحويل والتوزيع، منذ زمن بعيد..... ثلاثون عاما مرت على بدء أزمة الكهرباء عندما ظهرت ملامح الانتكاس الواضح في أداء المنظومة الكهربائية العاملة، مع بداية العد

عيدنا يوم تحرير قدسنا واقطارنا                            صلاح المختار عيدنا يوم تحرير قدسنا من الغزاة الصهاينة بانتفاضة كل فلسطين من البحر الى النهر،عيدنا يوم تحرير عراقنا من الغزاة الفرس والامريكيين بتتويج انتفاضة تشرين بالنصر الحاسم واسقاط العملية السياسية ، عيدنا يوم يكمل الدم انتصاره على سيوف بايدن ونتنياهو وخامنئي ، عيدنا يوم نكمل تطهير ارضنا وزوايانا من كافة نغول واشباح اعداء امتنا العربية ، عيدنا يوم يصان شرف الماجدة العربية وتحترم في فلسطين والعراق وسوريا واليمن ولبنان وليبيا والاحواز ، عيدنا يوم يستيقظ الطفل العربي في العراق وفلسطين وسوريا واليمن وليبيا والاحواز وهو مطمئن الى انه لن يمزق بقذيفة ولا يرى امه وهي تنحر بسكين عربية او اسلامية،وانه قادر على الخروج الى  الطرقات راكضا فرحا بعيد ليس فيه هم ولاغم ولا دم، فيبتسم بعفوية ويقهقه بانطلاقة من يطمئن الى ان هناك من يحيمه ويبعد عنه شرور نغول الفرس والصهاينة والاستعمار ،فيتعانق مع اطفال حارته فرحا واثقا ان هناك من يحميه،عيدنا يوم تسقط رايات التطبيع بكافة اشكالها ولا يبقى الا صوت بندقية المقاومة وقلم التحرير، عيدنا يوم يتحرر الوط

ولاية الفقيه اتفاق دون تنفيذ * محمود بشاري الكعبي  منذ عقود منصرمة ونظام ولاية الفقيه بشكل مباشر  دون خافي على احد يعمل على تصدير مشروعهم الطموح لبناء دولتهم حسب  عقيدتهم في الدول العربية على مسمع ومرءة  من العالم العربي والإسلامي وكذلك العالمي والجميع صامت ويجامل هذه العصابة واتاحوا وسهلوا لهم الفرصة  بارتكاب كثير من الجرائم في الدول العربية ذات السيادة والتمثيل في كافة المنظمات الدولية. مازال العالم ينتظر من ولاية الفقيه ان تغير سلوكها الإرهابي بعد ان تمكنت ان تؤسس دويلات  في بعض  الدول العربية واصبح لها حلفاء في العالم. والدول الكبرى والعظمى تغض النظر عنها واحيانا تكتفي  بقلقلها من ولاية الفقيه اوتفرض حصار عليها ولكن لن يطبق بشكل جدي بل العكس صحيح. وبذلك  اصبح لها قنوات ومصادر كثيرة ومتعددة جدا ولم يترك شيء الا واستخدم تحت  غطاء دوبلوماسي  ولكن تمارس اعمالها  كمافيا لتهريب  المخدرات وغسل الاموال وتأمين الأسلحة  الى مليشياتهاوإلى آخر المطاف. واثناء الحوار معهم حول المشروع  النووي الذي  تجاوز الحدود المسموح بها ولم  يلتزموا  بالاتفاقيات التي وقعوا عليها في السابق وكانت لصالحهم و كذلك

  لقاء مع الليعيزر رئيس شعبة الموساد سابقا في إيران وكردستان   

 من ملفات الرئيس العراقي السابق احمد حسن نقلا عن احد طلبة معهد التكنلوجيا ببغداد يقول : زارنا الرئيس البكر رحمه الله سنة 1976 م في المعهد في الزعفرانية بموكب مكون من ثلاث سيارات مرسيدس سوداء عدد 3 وكان المرافقين خارج نادي الطلاب بينما البكر ومرافقه الشخصي يتفقد المطعم ولما دخل الى الاقسام الداخليه سأل العميد نبيل شعبان مصطفى لماذا كثرت صوري في غرف الطلاب يجب وضع صورة رئيس الجمهورية في غرفة مكتب عميد المعهد فقط ورفع الباقي ،ومد يده الى احد صوره ومزقها وقال :هذه اول واحدة لان هذا مكان منام وليس معرض صور. رحمه الله تخرجنا ولم نكلف اهلنا شيئاً فكل شيء تكفلت به الحكومه العراقية انذاك من منام وطعام وبعد انهاء الخدمة العسكريه كانت اسماؤنا عند الدوائر الحكومية للتعيين وباشرنا بالوظيفة في اليوم التالي من تسريحنا من الجيش هذا  ما عشناه هي ليست اساطير وليست احلام وانما هو عراق السبعينات !!!

  لماذا العراق خارج مؤشر جودة التعليم ؟ من السبب ؟ وما العلاج ؟  من يتحمل وزر  وذنب ما   مضى  من سنوات بعد الاحتلال  ؟ ومن سيتحمل  وزر   و ذنب ما هو آت ؟ أ.د .عبدالباسط مصطفى مجيدالرفاعي     ان البحث العلمي  ورصانته يجب ان تكون محكومة بأطر  ومقاييس واقعية  ليتم بموجبها ا لنهوض بواقع التعليم العالي   ،  وخاصة اذا كان من اهداف  هذا  النهوض  هو الارتقاء  بالواقع العلمي والمعرفي والتنموي ،  و الذي  لا يمكن تحقيقه  بيسر  لأنه  محكوم بمتغيرات عديدة  ؛ سياسية ، واقتصادية ، واجتماعية ، ودينية  ، فالتعليم  بمستوياته المتدرجة والمختلفة يعد  عاملاً اساساً لتقدم المجتمع ات  ومعيارا لتطورها العلمي و ل رفاهها الاقتصادي ولسمو مستواها الثقافي  . يرجع تاريخ  اول مؤسسه  للتعليم العالي في العراق  الى  سنة 1908 م  ،  عندما تأ سست مدرسة  الحقوق  ( كلية الحقوق  لاحقا )  ،  ثم استحدثت  بعدها  كليات اخرى  ؛  ككلية دار المعلمين العالية  ،  والطبية الملكية  ،  والهندسة  ، والآداب  ،  والتجارة  ،  والعلوم  ،  والزراعة  ، والطب البيطري ،  ف تأسست جامعة الحكمة اليسوعية في بغداد سنة 1956م  ،  كمشروع للتعليم الخاص ،

كيف سيكون انقطاع الكهرباء صفراً؟ مهندس استشاري  في تشرين الثاني من العام 2002 صرح وزير هيئة الكهرباء، آنذاك، لعديد من الوسائل الإعلامية أن معدل القطع الكهربائي سيكون صفراً، وأورد، هنا، نص التصريح: (كان معدل القطع اليومي للكهرباء في المحافظات، خلال العام 2000، تسع ساعات وفي العام 2002 صار سبع ساعات - في الصيف طبعاً - نأمل في العام المقبل ٢٠٠٣ ان يتلاشى وينتهي في العام ٢٠٠٤ وسيكون القطع صفراً بعون الله)..مرّت على هذا الحديث (الرسمي) قرابة عقدين من الزمان، فماذا كان بجعبة هذا الموظف الحكومي من مؤشرات مؤكدة لإنهاء أزمة الكهرباء، آنذاك، التي أضحت المعاناة القاسية التي يعيشها المواطن العراقي، منذ بداية تسعينيات القرن الماضي؟ هذا ما دعاني لاستعراض الكثير من المواقف والتحديات وعديد المشروعات التي كانت (قيد التنفيذ)، حينها، وكذلك منحنيات الأرقام والخرائط المتعلقة بتنبؤات الأحمال المستقبلية والمتوفر من قدرات إنتاجية متاحة للمحطات الكهربائية العاملة في المنظومة العراقية التي أعدتها دوائر التخطيط المعنية في هيئة الكهرباء، آنذاك، فهل كان ذلك بمستوى الدقة لكي يجعل المسؤول الأول في قطاع الكهرباء قادر