نوري المالكي رأس الافعى للتفجيرات الارهابية التي ضربت العاصمة بغداد
نوري المالكي رأس الافعى للتفجيرات الارهابية التي ضربت العاصمة بغداد مما لاشك فيه ان الوضع الامني في العراق لايسر صديق بل يثلج قلوب الاعداء مازال الضحايا عراقيين وليسوا من نغول ايران ..في كل مره ينبري فيها مقتدى الصدر بالطلب من اتباعه او التعرض للمجرم نوري المالكي من قريب او بعيد الا وتهز العاصمه وخاصة مدينة الثوره التي يقطنها اتباع التيار الصدري تفجيرات تستهدف الابرياء وتعكر صفو الأمن المعكر اصلا وقد تمر اكذوبة ان التفجيرات قام بها الدواعش وان داعش اعلنت مسئوليتها عن تلك الجرائم على البسطاء فالكل يعلم ان المجرم العميل والخائن الذي لايختلف اثنان على ولوغه في مستنقع العمالة لايران الصفويه المجوسيه كون لنفسه مافيا سريه من غلاة المجرمين المدربين على تصفية غرماء ابن طويريج ..فالجريمه التي ارتكبها بسحب الحمايه من محافظ البصره الاسبق محمد مصبح وتصفيته خلال عودته من اجتماع للبدء بتكوين حزب مناوئ للنفوذالايراني وايقاف الطاعون الذي فتك بالبصره وحولها الى قرية من قرى الاحواز وان جاءت هذه الصحوه المفاجئه متأخره..الا انها كما يبدو تكفير عن ذنوب حينما كانت البصره مسرحا تعيث في ارجاءه اطلاعات و