حكومات العار يلزمون الفار ويتركون الحمار/ بقلم ابن البصره
حكومات العار يلزمون الفار ويتركون الحمار ابن البصره ا اعجبتي حلقة الاعلامي محمد السيد محسن حول مليار وزارة النقل التي كان وزيرها أنذاك رئيس العرفاء المخابر الهارب من الخدمه والذي لجأ للعدو الايراني وقاتل بني جلدته لابل ارتكب جرائم تعذيب وقتل للكثير من الاسرى في معسكرات الاعتقال تحت اشراف ابناء الحكيم..ثم قيامه شخصيابتصفية الطيارين مماشاركوا في الدفاع عن وطنهم لابل قام باعتقال بعضهم واررسالهم الى ايران ليتم تعذيبهم وقتلهم.. تبوأ هذا المجرم وزارة النقل مرشحا من قبل تيار اللعنه الملقب بتيار الحكمه من مبدأ المحاصصه..وبدأت اصابع الفساد تتسلل الى اموال العراق الذي اصبح حينها مرتعا للفاسدين الذين كانت جيوبهم خاويه كونهم ابناء فقرلم يلمسوا ال ١٠٠ دولار في حياتهم. سيرة هادي العامري تحتاج الى مجلد وليس بضعة سطور فهو ان حانت ساعة الحسم فهو مدان بثلاث جرائم اهمها جريمة الخيانة العظمى وعوقبتها الاعدام..ان لم يصدق ابوحسن ذلك فليسأل اساتذة القانون ثم جريمة تصفية الضباط والطيارين والاكاديميين وعقوبتها الاعدام ثم سرقة المال العام وارشح عقوبة ان يتم حرقه حياً في ملعب كرة القدم. الهمسات الخافته في وزا