العراق فوق خط احمر IraqOverRedLine

هل يصلح العرب ما افسده العجم ؟ السعودية والتحالف الشيعي !!                                                                     زيارة السيد السيد الصدر الى السعودية وقبله العبادي والاعرجي وربما سيلحق بهم عمار وغيره من السياسيين الذين حسب التقسيم الطائفي الامريكي للعراق مابعد الاحتلال فان هذه الاسماء  محسوبة على ايران سياسيا ومرجعياً وقد أغلق العرب أبوابهم بوجوههم ولأسباب شتى ! لن نخوض بالماضي ولن نتحدث عن اخطاء الطرفين الجمة ولن نشقق على قلوبهم ولن نسيء الظن باخد منهم ان كان الضيوف او المستضيف كوننا كشعب عراقي عربي قبل كل شيء نمني النفس ان يعود العراق الى حضنه العربي رغم الجرح الكبير الذي سببه لنا العرب في مساعدته المحتل الامريكي على جلب مرتزقته ليحكموا العراق ويفعلوا ما فعلوا به من دمار ! ورغم اننا لا نثق بالسياسيين الحاليين وخاصة حزب الدعوة لكن عودة العراق الى حضنه العربي وانتهاء سيطرة ايران عليه هو ما نبغي وان كان صعب لكنه ليس مستحيل ونتمنى لبقية الأقطار العربية كالإمارات وقطر وعمان ومصر وحتى دول المغرب العربي ان يحذوا حذو السعودية في اعادة العلاقات السياسية والا

اسماء اعضاء المكتب السياسي لتيار الحكمة وهم كل من  : 1) السيد عمار الحكيم 2) الشيخ حميد معلة 3) السيد محسن الحكيم 4) الاستاذ بليغ ابو كلل 5) رضا جواد تقي 6) الشيخ احسان الفضلي 7) عزيز كاظم علوان 8) سيد محمد اللكاش 9) فالح ساري 10)                   عبد الحسين عبطان 11)                   د. حبيب الطرفي 12)                   د. احمد الفتلاوي 13)                   الشيخ عباس العيساوي 14)                   الاخت ليلى الخفاجي 15)                   علوية احلام الحسيني 16)                   د. محمد الشمري 17)                   الحاج صلاح العرباوي 18)                   الحاج علي الشيخ حسين المؤيد 19)                   السيد علاء الموسوي 20)                   د. حسن خلاطي 21)                   السيد رعد الحيدري

حاكم الزاملي.....من يحاكم من ؟ ابن البصرة اطلق حاكم الزاملي عقيرته مطالبا بمحاكمة المالكي وزمرته لمسئوليتهم في سقوط الموصل بيد حفنة من شذاذ الافاق تم وضع الخطط لهم مسبقا وبقصد مع سبق الاصرار وهي ليست من بنات افكار هذا المجرم بل وضعت خطتها من قبل اسياده الفرس المجوس لاسقاط وتدمير اخر صرح عروبي اصيل وتهجير اهلها واطلاق يد جحوش المرجعيه ممن لفظتهم شوارع ودرابين المدن وحافات الاهوار وتجمعات الكاوليه والذين امتلئت قلوبهم السوداء بالحقد والضغينه فاجتاحوا المدن والقرى وامعنوا فيها قتلا وتهبا وتدميرا شعر فيها هولاكو في قبره بان هناك مجرمين قد توارثوا جرائمه وهم المغول الجدد ممن ينتسبون للاسف للعراق الذي عرفه التاريخ بالنخوه والغيرة والشهامه.. جريمة تسليم المدن للمجرمين الدواعش واضحة للعيان فقد تم تجريد العشائر السنيه الوطنيه من اسلحتها ضمن خطة وضع مخططها في ايران فحينما انبرت عشائر الانبار لجيش ابن عاكول حينما دفعته حماقته لاجتياح خيام تجمعات اهالي الانبار والحويجه السلميه وامعن المجرم علي غيدان بالمحتشدين العزل قتلا بحيث اجهز نغول المتعه من الفرقة القذره على الجرحى بكل ماارضعه لهم ال

KNOCKING ON EUROPE’S DOORS: IRAQI TALES OF ASYLUM 20/7/2017 FRB travels to France and Germany where a new community of Iraqi refugees have settled over the last few years, some displaced by escalating violence others seeking another chance at life. The escalation of violence in Iraq since 2003 has been closely matched by a corresponding exodus. Thousands have ventured through perilous waters in rickety, overcrowded boats, desperate to escape the fog of war and build brighter futures. The process has been staggered, with every wave mirroring yet another dark chapter in Iraq’s history. There are said to be as many 3 to 4 million Iraqis violently dislodged from their hometowns — refugees inside their own national borders. For communities at risk of ethnic cleansing, internment or indiscriminate coalition airstrikes, displacement is often the only viable pathway to escape death.​ ​Mosul’s fall to Islamic State fighters in Jun. 2014, triggered the latest exo

MURDER OR SUICIDE: MYSTERY SHROUDS DEATH OF BAGHDAD AIR FORCE CLUB PRESIDENT 25/7/2017 An Iraqi air force aerial gunner dons his body armour before flying on an Iraqi air force mission In the early hours of last Monday, the acting president of Baghdad’s Air Force Club, Bashir Fadhel Ahmadani, was found lying in a pool of his own blood in the kitchen of his Mansour home, west of the Iraqi capital. The body of Ahmadani’s wife and three children were also found riddled with bullets. Only the youngest daughter, aged four, survived the assassination, current hospitalised in a critical condition. His two children, aged eight and 11, sustained gunshot wounds to the head and chest. Ahmadani’s neighbour told  Sharqiyya News  how the youngest daughter clambered her way down the staircase of her home to reach the front porch where neighbours found her. Colleagues knew him as a man of charisma, unlikely to have had enemies or be embroiled in any tribal conflict. Ho

وجهة نظر تستحق المناقشة والتقييم : تأثير الفساد والاستبداد الإداري في السلطه والمجتمع في العراق بعد ٢٠٠٣             د.حذيفه المشهداني _ التجمع العربي _ برلين يعد الفساد الإداري من الإمراض الخطيرة التي تصيب المجتمعات وتعاني منها الشعوب منذ القدم، غالبا ما يتم فسح المجال أمام هذه الظاهرة السلبية من خلال الجهاز الإداري الحكومي في الدولة وقد تهدد هذه الظاهرة استقرار الكيان السياسي والاجتماعي والاقتصادي للمجتمع برمته، وقد تصعد حدة الخطورة حينها داخل هرم المؤسسة بالكامل وبالتالي تكون نتائجها سلبية وعلى المدى البعيد. أحاول في من خلال هذه الأسطر الإشارة إلى هذا الموضوع بالشكل التالي: علاقة السلطة بالفساد: السلطة: هي القوة المؤثرة التي تنحني لها جميع أفراد المجتمع وتعتبر القوة المؤثرة التي تسيطر على مكامن الفساد الإداري وأوكارها والقدرة الوحيدة التي يتحقق من خلالها طموح الشعوب... وتنقسم السلطات في جميع أنحاء العالم إلى ثلاثة أقسام وهي التشريعية والتنفيذية والقضائية، ولكل واحدة منها دور مهم في بناء المجتمع من حيث الأهمية والصلاحيات، وهنا لست بصدد مهام هذه السلطات أو صلاحياتها لكن س

نحن السرسرية .. اليس من حقنا أن يكون لنا  قانون ... احمد شبر حقيقة من عانى من اهل العراق ((نحن السرسرية)) فخامة رئيس الجمهورية المحترم دولة رئيس الوزراء المحترم دولة رئيس البرلمان المحترم السادة اعضاء مجلس النواب المحترمين تحية واحترام                       م / تشريع قانون للسرسرية نحن لفيف من المواطنين العراقيين ( السرسرية )الذين لم يغادروا وطنهم حتى أثمر نضالكم وجهادكم الاسطوري عن أسقاط النظام الصدامي عام ٢٠٠٣.. نحن السرسرية العراقيين كنا في فترة النظام السابق إما في الجيش أو في المدارس والجامعات وكنا نحاول ان نعيد السنة الدراسية كي لا نذهب الى محرقة الجبهة في الحرب مع ايران .. وبعد انتهاء مأساة الحرب دخلنا في المأساة الثانية وهي دخول الكويت وما جرتها من مآسي .. وبقينا نحن السرسرية بين المطرقة والسندان .. بين طائرات التحالف من جهة .. وصدام من الجهة الاخرى الى ان حدثت ما تسمونها بالانتفاضة وهي في حقيقتها ثورة عارمة و اشتركنا نحن السرسرية في ثورة ١٩٩١ ضد صدام ولم يحالفنا الحظ بالهروب منتصرين الى معسكر رفحاء وكذلك منا من لم يشترك بهذه الثورة .. وبقينا