العراق فوق خط احمر IraqOverRedLine

    حكاية تحكى . * محمود بشاري الكعبي   كان ياما  كان في قديم الزمان. اعرابيا مسافرا من قريته الى اخرى على ظهر دابته شاهد تجمع كبيرا لاحظ هناك رجل ملابسه رثة على ظهر حمار بالمقلوب (اي ظهره اتجاه راس الحمار)والجماهير خلفه تصفق وتنشد اناشيد نابية ويطوفون به في جميع ارجاء القريه سئل احد الحضور عما يجري قال له هذا  والي القرية السابق عندما تنتهي ولايته يطاف به بهذا الشكل في القرية وهذا متعارف عليه نهاية حكم  لكل والي. تركهم واستمر في مسيره بعد عام عاد في نفس الطريق وجد في نفس القرية احتفال وبهجة وفرح في القرية لانتخااب والي جديد لهم بواسطة طير السعد وقف ليرى كيف يتم الانتخاب بعد لحظة اطلق طير السعد وحينما يقف على كتف احد يكون الوالي وبعد ان دار حول المجتمعين استقر على كتف الرجل الغريب سكان القرية رفضوا هذا الشخص كونه غريب عنهم ،كبار القوم اقترحوا اعادة العمليه  استقر  أيضا على كتف الغريب فقالوا له انت اليوم اصبحت واليا علينا. الغريب رفض ذلك وقال لهم حينما يعرف المرء نهايته السيئه المهينة ويقبل هذا الذل اهبل وجاهل. انتخابات الجمهورية الاسلامية في ايران تختارها عمامة ولي الفقيه ليكون الرئيس

قراءة صفحة من صفحات العملاء !! سيروان الجكمجي  قراءة صفحة من صفحات العملاء !! صاحب المقولة الشهيرة ( بربكم ماذا اقول للامام الخميني يوم القيامة ) هو اللواء عدنان هادي الأسدي الوكيل الأقدم السابق للشؤون الإدارية في وزارة الداخلية العراقية , من مواليد 1952 من قضاء الرميثة التابع لمحافظة المثنى ,يحمل عدنان الأسدي شهادة معهد صحي عمل مضمدا في مستشفى الچوادر في بغداد, واعتقل لتورطه في سرقة الادوية , وتوسط احد اخوته لدى احد قادة الجيش العراقي الذي انقذه من المحكمة عام 1975 . هرب من الجيش أثناء خدمته فيه عام 1982 أبان الحرب الإيرانية العراقية عن طريق محافظة المثنى أستطاع الوصول إلى الأراضي السعودية , ومنها إلى داخل الأراضي الكويتية حيث عمل هناك قصاباً في منطقة فحيحيل . ثم خرج من الكويت بوثائق مزيفة إلى سورية وهناك – وعن طريق حزب الدعوة – عمل مع المخابرات السورية ( الفرع 279 ) مع آخرين من الحزب نفسه ثم لجأ نهاية الثمانينات إلى الدنمارك باعتباره لاجئاً سياسياً إذ هو من قيادات حزب الدعوة , وقد أستلم مسؤولية مهمة في قيادات الدعوة بأوربا بعد ذلك . حصل على الجنسية الدنماركية عام 1999 . عمل في الدنما

ولاية الفقيه والقنبلة النووية محمود بشاري الكعبي نظام الملالي له مشروع استراتيجي  قومي قديم ويخطط له منذ سنوات .بدأ بتنفيذ مشروعه وهو السيطرة على البلاد العربية جميعها لتكون تحت سيطرته بكل ثرواتها الطبيعية وما أنعم به الله عليها.  اما المشروع النووي وامتلاك القنبلة النوويه يعلمون غير قادرين على ذلك لكن الهدف تخويف الدول العربية ويكون ورقة  ضاغطةبيد بلادفارس لمساومة الدول الكبرى . لو فرضنا انها امتلكت القنبلة النووية تستخدمها ضد من؟اذا ضد العرب فهي تتضرر كما يتضرر جيرانها وإذ ضد الدول الآخرى فقد سبوقها بامتلاكها. بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية اصبح السلاح  النووي العسكري  لا يستخدم .علما ان امتلاكها لهذا  السلاح يكلفها كثيرا من المال ونظام الملالي غير قادر على ذلك.  إضافة الى ذلك ان الدول الكبرى لا تسمح لها والمنطقة لا تتحمل دولة بمستوى عقلية الملالي ان تمتلك هذا السلاح الفتاك وتهديدهم بامتلاك  القنبلة النووية ما هي الا وسيلة لتمرير مشروعهم التوسعي الغير منطقي والاعقلاني لاحتلال دول عربية ذات سيادة وتمثيل في كافة المنظمات الإقليمية والدولية. علما انها احتلت اربع دول عربية وسيطرت عليه

الكهرباء وأغطية الديون سحبان فيصل محجوب في آذار الماضي وضمن سلسلة الأنشطة الثقافية (الدورية) لاتحاد النخب والأكاديميين العراقيين تم تنظيم ندوة اقتصادية بوساطة تطبيق (زووم) حاضر فيها الخبير الاقتصادي الدكتور دريد الشبيب بورقة بحثية بعنوان (الديون القذرة ومستقبل النظام المالي في العراق). كنت أحد الحضور  فيها مع العديد من المعنيين بشؤون المال والاقتصاد في العراق والأقطار العربية، تناول المحاضر شرحاً (موفقا ً) لتعريف مفهوم (الديون القذرة)، خلاصته: (إنها ديون فرضت على الشعب في دولة ما من دون أن يستفيد منها فهي لا تصب في مصلحته والدائنون يعرفون هذه الحقيقة وتلجأ إلى مثل هذه الديون الدول المحتلة التي تنصب فيها حكومات غير شرعية…..). يعد هذا النوع من الديون وعلى اختلاف ما وصفت به من تسميات أطلقت عليه (القذرة، الكريهة، البغيضة، غير الشرعية…. الخ) وعلى وفق ما ذهب إليه الخبراء في بحوثهم العلمية من وسائل تهريب الثروات ولها أبعاد أخلاقية وإنسانية منها تمويل قدرات المليشيات المسلحة وتعزيزها (خارج السلطة) …. يستورد العراق الكهرباء من إيران بمعدل ( ١٠٠٠ – ١٢٠٠ ) ميكاواط، عبر أربعة خطوط لنقل الطاقة الكه

  برقية   الرفيق   صلاح   المختار    للبعث   وجماهيره  في   ذكرى   تأسيسه الرفاق   في   مسيرة   البعث   العظيم   قيادات   وقواعد   في   الوطن العربي تحل   علينا   الذكرى   الرابعة   والسبعون   لولادة   حزبنا   العظيم   وهو يغذ   السير   قويا   عظيما   متحديا   اعداء   الامة   حاملا   مشاعل   النور الابدية   لينير   دروب   النضال   لكافة   احرار   الامة   من   موريتانيا   الى اليمن  ، مستحضرا   ارواح   شهداء   الامة   والبعث   ونضالاته وانجازاته   التاريخية  ،  وهو   اشد   عزما   واكثر   استعدادا   للتضحية من   اجل   عقيدته   القومية   الاشتراكية   ونقاوة   ستراتيجيته   القومية  ،  مستذكرا   الدور   التاريخي   الفريد   للقائد   المؤسس   احمد   ميشيل عفلق   رحمه   الله   في   وضع   اسس   عقيدتنا   واطلاق   رصاصة   تدشين نضال   الامة   العربية   وفقا   للاسس   الجديدة   للنضال   الوحدوي والبناء   الاشتراكي   والنهج   التحرري  . ان   حزبنا   اليوم   وهو   يقارع   الاستعمار   الايراني   والغزو   الامريكي يقف   اليوم   صفا   واحدا   في   كل   الوطن   العربي   تحت   راية   البعث معززا   صموده